بتمويل كريم من فاعل خير مساعدات نقدية سخية تنوعت الفئات المستفيدة منها فلامست مواضع ألم مجتمعي تغيّب عن الكثيرين .. أحيت آمالاً بأمة لا ينضب الخير فيها وآلاماً بحجم الجراح وقلة الحيلة وذات اليد أمام طوفان الجراح الغائرة التي مازالت تنتظر مزيد العطاء من المتنافسين على معارج السمو إلى قرب رب السماء .